ويَنْبَتُّ ما بيننا من وجود
ونسلك درب الفراق الحزين
وتسكب سحب الأسى وابلاً
على مرقدٍ في الثرى مستكين
كم كنت صعباً أيها الرحيل
فيا حزن رُوْحٍ براها الحنين
وكُنتِ من قد طواها المدى
فيا فجعة لفؤادي الطعين
لقد كُنتِ لي سعد هذا الوجود
ويا سعدنا بصلاح البنين
هُمُ الذخر دوماً بهذي الحياة
وهم كنزنا بامتداد السنين
سلكنا سويَّاً طريق الحياة
وإن شابها كدرٌ بعض حين
لقد كُنتُ نعم الرفيق الوفيّ
وأنتِ كذاك الرفيق الأمين
تسابقني في اصطناع الجميل
وتغبطني في انثيال اليمين
فيا زخَّة من سحاب رهيف
ويا نفحة من سنا المتقين
حياتي بدونك حرٌّ وقرٌّ
وأنت على صدق ذا تشهدين
///الى رفيقة العمر والدرب////
ونسلك درب الفراق الحزين
وتسكب سحب الأسى وابلاً
على مرقدٍ في الثرى مستكين
كم كنت صعباً أيها الرحيل
فيا حزن رُوْحٍ براها الحنين
وكُنتِ من قد طواها المدى
فيا فجعة لفؤادي الطعين
لقد كُنتِ لي سعد هذا الوجود
ويا سعدنا بصلاح البنين
هُمُ الذخر دوماً بهذي الحياة
وهم كنزنا بامتداد السنين
سلكنا سويَّاً طريق الحياة
وإن شابها كدرٌ بعض حين
لقد كُنتُ نعم الرفيق الوفيّ
وأنتِ كذاك الرفيق الأمين
تسابقني في اصطناع الجميل
وتغبطني في انثيال اليمين
فيا زخَّة من سحاب رهيف
ويا نفحة من سنا المتقين
حياتي بدونك حرٌّ وقرٌّ
وأنت على صدق ذا تشهدين
///الى رفيقة العمر والدرب////