لِتَعْلَمْ وَقَدْ رَحَلَتْ
أَنِّي مَاْزِلْتُ أَهْوَاْهَاْ
مَهْمَاْ يَكُوْنُ اْلْنَّوَىَ
لَاْ أّنْسَىّ ذِكْرَاْهَاْ
هِيّ أَمَلِيْ مِنَ اْلْدُّنْيَاْ
هِيّ اْلْسَّعَاْدَةُ مَاأَحْلَاْهَاْ
وَأَشْهَاْهَاْ
هِيَ اْلَّتِي عَلَّمَتْنِيْ
كَيْفَ عَشِقْتُهَاْ
هِيَ اّلَّتِيْ سَقَتْنِيْ شَهْدَ عَيْنَاْهَاْ
نُوْرٌ مِنَ اْلَّلْهِ
كَوَّنَهَاْ لَنَاْ بَشَرَاً
وَكَسَاْهَاْ حُسْنَاً
وَجَمَّلَهَاْ وَحَلاَّهَاْ
فَإنْ عَبَدُّتهَاْ
لَاْ أُشْرِكُ بِالّْلَهِ
لِأَنَّنِيْ فِيْ هَوَاْهَاْ أَعْبُدُ اْلَّلْهَ
يَاْمَنْ مَلَكْتِ اَلْزَمَاْنَ وَاْلْمَكَاْنْ
لَوْ أَنَّ لِيِ سَبْعِيْنَ قَلبًاً نَاْبِضًا..
بِالْحُبِّ... كَاْنَتْ كُلُّهَا تَهْوَاْهَاَ!
أَوْ أَنَّ لِي سَبْعِيْنَ رُوُحًاً ...
جَعَلْتُهَاْ -لَوْ أَسْتَطِيْعُ- فِدَاْهَاْ!
لََٰكِنْ قَضَىٰ اْلَّلْهُ اْلْحَكِيْمُ.. فِرَاْقَنَا،
وَقَضَيْتُ أَنَّ اْلْقَلْبَ لَنْ يَنْسَاْهَاْ
فَمُنَاْيَ فِيِ هٰذيِ اْلْحَيَاةِ مَنِيتي،
وَمُنَاْيَ يَوْمَ اْلْحَشْرِ َأنْ أَلْقَاْهَاْ
أَنِّي مَاْزِلْتُ أَهْوَاْهَاْ
مَهْمَاْ يَكُوْنُ اْلْنَّوَىَ
لَاْ أّنْسَىّ ذِكْرَاْهَاْ
هِيّ أَمَلِيْ مِنَ اْلْدُّنْيَاْ
هِيّ اْلْسَّعَاْدَةُ مَاأَحْلَاْهَاْ
وَأَشْهَاْهَاْ
هِيَ اْلَّتِي عَلَّمَتْنِيْ
كَيْفَ عَشِقْتُهَاْ
هِيَ اّلَّتِيْ سَقَتْنِيْ شَهْدَ عَيْنَاْهَاْ
نُوْرٌ مِنَ اْلَّلْهِ
كَوَّنَهَاْ لَنَاْ بَشَرَاً
وَكَسَاْهَاْ حُسْنَاً
وَجَمَّلَهَاْ وَحَلاَّهَاْ
فَإنْ عَبَدُّتهَاْ
لَاْ أُشْرِكُ بِالّْلَهِ
لِأَنَّنِيْ فِيْ هَوَاْهَاْ أَعْبُدُ اْلَّلْهَ
يَاْمَنْ مَلَكْتِ اَلْزَمَاْنَ وَاْلْمَكَاْنْ
لَوْ أَنَّ لِيِ سَبْعِيْنَ قَلبًاً نَاْبِضًا..
بِالْحُبِّ... كَاْنَتْ كُلُّهَا تَهْوَاْهَاَ!
أَوْ أَنَّ لِي سَبْعِيْنَ رُوُحًاً ...
جَعَلْتُهَاْ -لَوْ أَسْتَطِيْعُ- فِدَاْهَاْ!
لََٰكِنْ قَضَىٰ اْلَّلْهُ اْلْحَكِيْمُ.. فِرَاْقَنَا،
وَقَضَيْتُ أَنَّ اْلْقَلْبَ لَنْ يَنْسَاْهَاْ
فَمُنَاْيَ فِيِ هٰذيِ اْلْحَيَاةِ مَنِيتي،
وَمُنَاْيَ يَوْمَ اْلْحَشْرِ َأنْ أَلْقَاْهَاْ